رواية انتى حقى سمرائى بقلم سعاد محمد
المحتويات
وج هه واردفت بح زن
وقتها كان قلبي مول ع ن ار من فكرة إنك عملت زي جاسر وب وست ندىاردفت بغ ل
تعرف كان نفسي أعمل ايه وقتها
اق تربت وهمست بسبب وجود بعض الاجهزة الموصلة به
قوم وفتح ع يونك حبيبي وحشتني اوي لدرجة مش قادرة اتنف س من غيرك
عايزة نتج وز بقى عايزة اكون مالكة لك يانك بالكامل ينفع كدا الفرح يتأجل بسببك على فكرة لازم اع اقبك على تأجيل الفرح احت قن وج هها بد م الح رج بما ستقوله ولكنها تعرف انه لا يسمعها
عارف لو مفقتش النهاردة صدقني هبيتك برة الاوضة يوم دخ لتنا وشوف مر اتك اله بلة ممكن تعملها وعارفة ومتأكدة حبيبي هيتج نن اصلي قرأت معلومات في الموضوع دا ياحبي شوف مرا تك بتجهزلك لليلة العمر بكل علم ونباغة ضحكت بصوتا مرتفع عندما تخ يلته بما ستفعله به ثم نظ رت له بحب
اردفت بها بخ بث رفعت ي ديها على عن قه بهدوء
افتح عي ونك بقى متبقاش مستفز عايزة احكيلك عملت ايه
دخل سيف ووالدته في هذا الوقت
لسة يابنتي مافقش ظلت كما هي جالسة تم سد على ش عره بحنان
لسة ياماما بس هيفوق عارفة ومتأكدة انه هيفوق هو وعدني قبل كدا انه مش هيسبني لوحدي
ايه ياجواد ينفع كدا تتعب اعص ابنا قوم ياحبيبي وحشتنا اوي
أمسكت والدته بيديه
جواد فتح عيونك حبيبي متسبناس يانن عيني ابوك هيم وت يابني من الز عل عليك
ج ذبها سيف من ي ديها وخرج
وضعت رأ سها بجانب رأ سه
وظلت تل مس وجهه بحب حتى أغمضت عيناها من الارهاق وهي تم سك بي ديه
نظر لها وهي تضع ي ديها على وجهه وټغرق بالنوم بجانبه دخل صهيب
وحازم لسؤال الطبيب عن حالته وجدوها بهذا الشكل اتجه حازم لها عندما وجد نظرات الطبيب لها بطريقة ملفته
غزل قومي حبيبتي علشان أوصلك تغيري وترتاحي شوية امأت برأسها بلا
اتجهت مليكة التي دخلت للتو واترجتها بانها تذهب للمنزل
هو كويس الحمد لله وهيفوق خلال ساعات رفعت نظرها للطبيب مش كدا حضرتك اقترب الطبيب وهو يبتسم لها
هتكوني دكتورة شاطرة بسط ي ديه واردف بود
دكتور محب دكتور جر احه عامة لو احتجتي اي استفسار أنا موجود اتجهت بنظرها لصهيب لينق ذها من الموقف
وصل صهيب اليه بخطوة وام سك بي ديه
دكتورة غزل عندها ستف من الدكاترة الممتازين في الكلية
بعد فترة وصلت غزل للمنزل بصحبةسيف وميرنا
اتجهت لغرفتها وقامت بأخذ شا ور دافئ
واتجهت لغرفته سريعا قامت بارتداء قميصه ثم ألقت نفسها على فراشه وهي تستنشق رائحة وسادته وانسدلت دموعها
ثم وقفت مرة اخرى واتجهت للمرحاض وتوضأت و
وقفت بين ي دي الرحمن بمنتهى اليقين بأنه الواحد القهار المجيب الدعوات المذيب للكربات وقفت وقامت بأداء ركعتين لله
ثم سجدت تدعيه بكل يقين انه سيستجاب لدعواتها حتى ذابت جوارحهل وانشرح ص درها
عند سيف
بالخارج بعد نزوله من السيارة
اتجهت ليلى له بعد دخول ميرنا نادته
وقف متجها لها امس كته من ذر اعه متجه به لمكانا ما
عايزة اتكلم معاك في موضوع مهم بس من غير ميرنا ما تعرف
نظر لها وبدأ الخو ف يد ق قلبه كناقوس خطړ عندما راى بنظراتها الو جع في حديثها
حاول الهدوء على قدر المستطاع
سامع حضرتك اتفضلي
وضعت ي ديها على المنضدة واقتربت منه
انت بتحب ميرنا مش كدا!!
تنفس بهدوء كي لا يظ هر خو فه أمامها عندما شع ر بر يبة بحديثها ورغم ذلك أردف
على مااعتقد ميرنا حكتلك ايام ماكنا على علاقة مع بعض بس حاليا افترقنا
كانت تراقب حالة هدوئه الغير متوقعة برده نظرت حولها وأردفت
اللي اعرفه عنك انك ذكي وح ساس
قطب جب ينه متسائلا
مش فاهم حضرتك الصراحه تقصدي ايه
اجابته بابتسامة با هتة لش عورها بالآلام ابنة أختها
ما سألتش نفسك ازاي واحدة تحبك الحب دا كله وفجأة تبعد عنك
نظر إليها بتمعن وترقب
يعني اللي شكيت فيه صح تنهدت وحاولت الت نفس بهدوء
ميرنا بتحبك بجن ون ياسيف دور وراها وشوف ليه عملت معاك كدا ياحبيبي ثم استطردت مكتملة لحديثها
ساعات بنبعد على اللي بنحبهم علشان منوج عهمش ياسيف قالت
متابعة القراءة