رواية عشق ج2 بقلم مريم نصار
المحتويات
طبعا زي ما احنا عارفين الجزء الاول من رواية چريمة عشق
خلصت على ايه هنقول شويه حاجات كده حصلت في المستقبل كتوضيح بسيط لبدايه الجزء الثاني
بيتر طبعا علاقته ب آدم وطارق زى ماهيا
ابنه ديف كبر وبقى عنده ٢٤ سنه وسافر ايطاليا يحضر الماجستير ف مجاله إدارة الأعمال ومش هيرجع لفتره كبيره
وبنته كارولين ١٨سنه ف اولى كلية علوم ومديلها الحريه المطلقه
جاسر عايش في رومانسيه هو وملك مع مرور الوقت اكتشفوا ان مليكه بتهتم بنفسها جدا ميك اب لبس ما بتتعاملش معاهم كتير واحده واحده اكتشفوا انها مغروره جدا ومتكبره وشايفه ان الناس ااقل منها وكل ما ملك امها تكلمها عن الصلاه تصلى يوم و١٠ لا
زياد دايما كان جمبها وهو فقط اللي مسموحله يقرب منها ماليكه حست ان سلطتها منفرده على زياد وبس وده فرح ماليكه جدا لانها متملكه زياد وشايفه انها من صغرها وكل كلمه تقولها أو طلب تطلبه زياد ينفذه ويحميها من اى حد يدايقها
وطبعا زياد كان شايف انه بيعمل كل ده بدافع الحب وواجبه كمان لانه شايف إن ماليكه مسؤوله منه ومكنش يعرف أن الل عمله ده هيتقلب عليه لأن زياد كرامته اهم من اى شئ ولكن اكتشف انها بتستغله وياترى هيتصرف ازاى لما يعرف هنعرف بعدين
جاسر وملك عايشين مبسوطين لكن دايما في نقطه قلق في حياتهم من ناحيه ماليكه وخايفين انها بعد كده يكون فيها بذره شړ زي عاصم او خالد العدوي لما كان صغير
بقلمى Mariem Nasar
اما اشرف وهنا عايشين في سعاده دايما يزعلوا من بعض ويصالحو بعض في نفس اللحظه اتعودوا انهم ما يتخصموش ابدا
ا ما يوسف اخد ميكس من مصطفى عزيز واشرف ابوه
مصطفى عزيز ساب الشركه ل أشرف وكان رافض وبعد محاولات كتيره من شيرين
اشرف اخيرا مسكها واصبح اشرف مدير الشركه وهو اللي مسؤول عنها مصطفى اكتفي بانه يقعد في البيت مع مراته ويشوف احفاده بتكبر بين ايديه وشيرين طبعا كانت مبسوطه جدا بالقرار ده لانها شايفه ان أشرف راجل ويعتمد عليه
اما حسام وهدي عايشين بحب وطيبه واكتفى بشغله عند مصطفى عزيز
آدم اقترح عليه كتير انه يجي يشتغل معاه ويكون شريكه لكن حسام شاف انها مساعده من آدم ومريم
واكتفي بالرزق اللي هيجيله من شركه مصطفى عزيز وعاشوا في الشقه وسدد تمنها لمصطفى ورفض انه يبيع شقه هدى القديمه والورشه القديمه وقالها دي ل زياد هاتنفعه في المستقبل
ولكن مريم اخته وشرين كانوا واقفين في ضهره ديما عن طريق هدى ومريم الصغيره
مريم بنته بنوته هاديه وجميله اخده عيون عمتها مريم وميكس من هدى وحسام لكن مريم في كل تجمع دايما بتحس بفرق المستوى بسبب انتقادات ماليكه
مع ان نور ورينو وفريحه بيحبوها جدا جدا وشايفين انها بنوته رقيقه وجميله لكن ماليكه شايفه انها اقل منها اما زياد برده هنعرف بعدين
بقلمى Mariem Nasar
اما طارق السيوفي ورنا عزيز عايشين حاله حب رومانسيه مجنونه ومبسوطه جدا جدا مع طارق اللي عايشه معاه مغامرات مضحكه
فهد وفارس وفريحه تعبو امهم جدا
في اول كام سنه وطيرو النوم من عينها لكن طارق كان جمبها في كل وقت
طارق كان عنده قطعة ارض وبنى عليها فيلا علشان العيله الجديده وخصص جناح ليه هو ورنا وبنوها على ذوقهم وكانت رنا مبسوطه جدا اكتشفوا بعد كده ان فريحه بټموت في الحيوانات وبتحبها لدرجه لا يتخيلوها
وطول عمرها عندها حلم انها لما تكبر تكون دكتوره بيطريه
طارق كان رافض جدا ولكن رنا قالت سيب فريحه براحتها وخليها لما تكبر تدخل المجال اللي هي عايزاه
و كانت فريحه لما بتزعل بتجري على مراد
ومراد كان في ضهرها دايما وكان ينفذ لها كل طلباتها لكن بمزاجه ولو ضغطت عليه يرفض ويوريها العين الحمرا فريحه دايما بتحس انا مراد ابوها اكتر من طارق لان مراد لبسها الحجاب وبيختار ليها لبسها
واي عريس يتقدم لها ياويلو من مراد
اما فارس اكتشفوا انه هادي الطباع مالوش في الهزار ولا التجمعات عايز يذاكر وبس دايما يحلم ان يدخل كليه اقتصاد وعلوم سياسيه واي بنت تتكلم معاه يتجنبها
اما فهد طارق السيوفي اخد ميكس من آدم وطارق اخد من آدم الغيره الشديده والعصبيه واخد من طارق تهوره وجنونه
وكمان بيضرب اى حد يدايقه بسرعه عنده معشوقته الصغيره هي الدنيا وما فيها فهد دايما عنده حلم يدخل كليه الشرطه او حربيه علشان يحمي حبيبته
اما بقى زياد جمال ذكي جدا وجدع ويوم ما ماليكه اتولدت هو كان موجود وطلب انه يشيلها بين ايديه واول ما شال ماليكه
ماليكه رفعت ايديها على خده ومن ساعتها قلب زياد دق ل ماليكه وبس وكان دايما جمبها وبيراقبها وبيحميها وده زود غرور ماليكه وحست ان زياد حارسها الخاص كبرت على ايده وكانت دايما تطلب وهو ينفذ
هو بينفذ على اساس انها مسؤوليته وانها حبيبته وان من واجبه انه يحميها ويوصلها لبر الامان
لكن ماليكه شافت انها تؤمر وتنهي وبس ماليكه قررت انها تدخل تجاره انجلش زياد كان مخطط انه يدخل شرطه عسكريه او طب لما يكبر ولكن لما عرف ان ماليكه من صغرها غاويه تجاره انجلش غير مسار حياته وغير كل خططوا في الثانوي ودخل تجاره انجلش وهنشوف زياد هيتغير او هيغير ماليكه او هيعمل ايه
بقلمى Mariem Nasa
اما آدم العدوي واميرته مريم عايشين في نفس حالة العشق ومبتقلش ابدا وينادى ليها اميرتى ف اى وقت وقدام اى حد ميخبيش عشقه ليها ابدا
وآدم كل ما يكبر وسامته بتزيد وخصوصا ف سن الأربعين وكمان مريم آدم كان هيتجنن عليها ف كل وقت لان كل شويه يحس انها بتصغر مش بتكبر
وآدم لحد دلوقتي عنده نفس الطقوس لأى هديه يجبها لاميرته هو الل يلبسهالها
وكمان ديما يشيلها ف اى وقت واى مكان وحبه ديما ف العلن ومبيهتمش لحد
خالد ونهاد اتوفو. ولكن قبل مايتوفو قدمو هديه لمريم تعبيرا عن شكرهم ليها لانها جمعت العيله من تاني وكتبو ليها الفيلا باسمها وآدم فرح جدا من حب الجميع والتقدير ل مراته ومعشوقته
وبعد فتره من وفاتهم مريم اقترحت على آدم انها حابه تتبرع بالفيلا ويتعمل مسجد كبير عباره عن دورين
الدور الاول مسجد والدور التاني دار تحفيظ قرآن كصدقه جاريه على روح نور ونها وخالد وكمان والد ومامت مريم
وفعلا آدم نفذلها رغبتها.
آدم قرر انه يبنى فيلا كبيره للعيله الجميله دى. ولكن قرر أخيرا انه يروح البنك ويسحب فلوس نور الل كانت ادتهاله قبل ماتموت وحب إن الفلوس دى تكون ف حاجه أساسيه لبذرة حب تجمع العيله من تانى وفعلا سحب الفلوس وبنى اجمل فيلا وكانت ع زوق مريم وآدم واختاروا كل حاجه مع بعض وكانت مريم فرحانه بعشق ال آدم جدااااا
مراد. ديما كان عايش مابين آدم وطارق واخد من طارق كتير خفة دمه وجنونه وديما يحب يعاكس مامته مريم وخصوصا قدام آدم علشان ينرفزه لانه عارف قد ايه آدم بيغير من اى هوا ېلمس مريم
وآدم اخد مراد عدوه اللدود وديما يلسعه ع قفاه اول ميتغاظ منه.
ولكن وقت الجد مراد ميتجرأش ينتاقش مع ابوه لانه بيحترم شخصيته جدا وبيحب ابوه جدا.
مراد ديما مهتم بفريحه ومن جرأته اتقدملها ف المصيف ف سن الاعدادي قدام العيله كلها بعلو صوته والكل ضحك عليه
وقال إن أى حد هيقرب من فريحه يقرى الفاتحه على روحه
وف نفس الوقت اجتهد ف دراسته ودخل كليه حربيه. مريم كانت رافضه ولكن مش عيزا تجبر ابنها يغير مسار حياته وأنه يبعد عن حاجه بيحبها ومحبتش تكون انانيه ف وافقت اخيرا واستودعته عند الله
اما نور آدم العدوي. اتربت ع ايد محمد عزيز لدرجه انها كانت بټعيط بليل علشان محمد ينام معاهم ف الفيلا علشان تصحيه مع مراد وتشربه اللبن
وكانت أو ما تصحي تروح ل آدم الجناح بتاعه وتخبط جامد وتقوم مريم من جمبه وتقولها تنام ع الكنبه وفعلا مريم تنفذ رغبتها وبكل حب
وتاخد فون باباها وتجبره بأسلوبها الخاص انه يتصل ع محمد علشان تكلمه العشق موجود ف قلب نور لكن هي مش عارفه
نور كبرت واحده واحده ع ايد محمد وكانت حابه لما تكبر تبقى صحافيه ولكن محمد من عشقه ليها غير مسار أمنيتها علشان تكون جمبه لما تكبر ف المستشفى وتكون قصاد عينه ف كل وقت
ونور فعلا حبت الطب بفضل الله ثم محمد
وكمان نور كانت ومازالت بتغير ع آدم جدا من صاحبها ف المدرسه وبعدها الجامعه لدرجة أنها كانت بتتخانق مع آدم وقررت انها تحضر معاه كل حفله ومش هتسيبه ف حاله ابدا وكمان وقررت انه ميوصلهاش تانى وأن مراد أو زين هيوصلوها وف الاخر
محمد الل كان بيوصلها واتغاظت اكتر لان البنات ھتموت ع محمد وقالولها ل نور صريحه أن محمد حلم اى بنت ونور حست بشعور غريب ولكن محكتش ل محمد حاجه ودى كانت اول مره تخبى ع محمد لان دى مشاعر متلخبطه. هي شايفه ان محمد ابن خالتها وأخوها الكبير لكن ياترى ايه الل هيحصل بعد كدا
اما زين آدم العدوي. شاب هادى ورزين وعاقل وارث عن مريم الجمال والعقل والحكمه ولكن جواه آدم العدوي ومبيظهرش غير وقت الجد والغيره
عقله كبير وزكى وقرر انه يدخل كلية ال السن
وآدم شجعه ع كدا وكمان آدم شاف إن زين ديما بيحب يروح الشركه مع والده ف الاجازه علشان يكتسب خبره وآدم فرح جدا وقرر أن زين يحضر معاه كل الاجتماعات ويترجم اللغات للوفود الل بتيجى من بره مصر ويكون دراع آدم اليمين ف الشركه زين بيحترم أبوه جدا وواخده مثل أعلى وكمان بيحب مامته وأخواته ومعشوقته المتوتره اكتر من اى حد
اما لارين آدم العدوي. او رينو آدم العدوي زى ما آدم أطلق عليها اسم الدلع ده واصبح رسمى والكل بينادي عليها باسم رينو. ودى بقى نوتيلا البيت عن الكل وكل العيله بتحبها. شاطره مميزه بتحب مامتها
متابعة القراءة