رواية ملجأ العشق و الحياه بقلم اية محمد البدري
المحتويات
في صمت مع رعشه تملكة من جسدها
حسن بالنيابه عنها و بكل احترام اخت خطيبة اخويا يا استاذ
وكيل مدرسته پحده هو مسألكش انت اخرص خاالص فااهم
ليبتسم لؤي بخفوت
مدير البنات هدر بحسن انت ازاي دخلت المدرسه
حسن بصدق من السور في البريك
مدير الولاد مين ساعدك علشان تنط من السور
مدير البنات پغضب متنطق و ليه اصلا تنط من علي السور علشان تعاكس البنات
لؤي و كان يريد ان يوقع حسن في مصېبه هو و كارما ل اده نط علشان يشوفها و ياعالم عملها كام مره قبل كده
حسن الډم غلي في عروقه متقولنا يا استاذ يا محترم كنت بتعمل اي مع كارما لوحدها في الفصل
المدير انتي ازاي تدخلي و تقعدي في فصل و المدرس قاعد فيه لواحده اي كنتي عاوزه يغيرلك درجاتك ولا اي
حسن اتعصب و اتنرفز شويه و كان هيكلم حد يجي يفجر المدرستين متتكلمش معاها كده بعدين هو الي مش محترم و كان بيتقرب منها
لؤي ببساطه و ده لانها هي الي بدأت بده يا استاذ علشان كانت ناقصه اكتر من ١٠ درجات و عاوزاني اعلي دراجتها و انا انسان و هي استغلت ان الانسان ضعيف قصاد .... كان هيتكلم بس حسن ھجم عليه ووقعوا علي الارض و حسن قعد يلكمه بقوه وسط المديرين الذي بادري بأمساك حسن و بكاء كارما و صريخها بأسمه
مدير مدرسة حسن انا هكلم ابوك يجي يتصرف معاك
حسن بهدوء عكس الاخ الي مرمط لؤى من ثوان ابويا مسافر
المديرين استغربوا بروده
المدير بتاع حسن پغضب اكبر برضوا هقوله و ابعت لوالدتك و لاخوك الكبير
لؤي قعد علي الكرسي صدقني هدمرلك حياتك يا
حسن
المدير بتاع حسن دخل تاني كلمت طارق و مامتك و زمانهم علي وصول
حسن باستفزاز مش قلت هتكلم ابويا كمان صح
ليندهش لؤي و خاله و مدير حسن خاصه و هو يعرف والد حسن ان طباعه حاده و قاسې جدا فحسن و ابنه معتصم اصدقاء
لؤي بأستفزاز قاصد ينرفز حسن طبعا لما تربيته بالشكل ده هيجي يعمل اي يعني طبعا مطمن
في وقت المرواح
معتصم سيف سيف
سيف وقف نعم
معتصم بقلق هو حسن مشفتهوش
سيف بتذكر لا اخر حاجه فاكرها انه كان موجود في الحصه الي قبل البريك بعدها ملقتهوش يمكن حد من اهله مشاه
معتصم بتوتر و قلق ااممم طيب
سيف اووبا مين اللوزه الي طالعه دي
معتصم بأستغراب شهد ازيك اي ده اختك ازاي
شهد اه والهي اختي و في اولي
سيف بأعجباب بالفتاه و غمزه بس موزه يا شهد متعرفيني عليها
شهد رفعت حاجبها حد قالك اني مركباهم نحاس ولا حاجه
سيف و معتصم ضحكوا
معتصم بحزن يعني مش هتتهببي تروحي معاي تاني
شهد تؤ تؤ و من النهارده و رايح مش هروح معاك تاني هفضل معاها بقي
معتصم زعل بس مبينشماشي يا ختي اشبعي بيها ابقي كلميني لما توصلي
شهد و هي ماشيه ماشي باااي
معتصم يلا احنا
سيف بتشفي والله و هترجع تروح معايا زي الكلب
معتصم يلا يالا علشان نلحق نحفظ لاستاذ الفزيا و الاسباني
سيف اسباني ده النهارده عامل امتحان
معتصم بتفاجئ احلف طب يلا يلا
في الثانويه و ضايعه
ملحوظه اولا سيف و معتصم و حسن و شهد و كارما في سنه تانيه ثانوي
ملحوظه ثانيا سيف مع حسن في الفصل في المدرسه لكن معتصم و سيف و حسن يعرفوا بعض من الدروس
ملحوظه ثالثا صداقتهم من الثانوي و بس
ملحوظه رابعا معتصم ابن وكيل مدرسه الشباب
ملحوظه خامسا سيف ابن مدير مدرسة البنات ايوا سيف ابن خال لؤي شاطرين
ملحوظه سادسا سيف و معتصم و حسن و شهد و اختها اغنيه جدا و في مدرسه مش انتر نشونال للاسباب التاليه
واحد و اتنين معتصم علشان يكون جنب ابوه و نفس السبب بتاع سيف
تالت اما حسن فده كان قراره انه عاوز يدخل مدرسه داخليه مش بفلوس
رابعا وخامسا شهد كانت مسافره بره و لما رجعت كان فيه مشاكل في رجوع فلوس والدها من الخارج علشان كده دخلت ثانوي في مدرسه داخليه و لما اتعرفت علي معتصم عجبتها المدرسه اما اختها هنا فعلشان تكون مع اختها الكبيره
ملحوظه لا خلاص كملوا الروايه تمام بس ابقي اتفاعلوا بقي هه بلاش تقري و تجري
عند حسن امه و طارق حضروا
طارق بتفاجئ كارما انتي بتعملي اي
خال لؤي اخوك المحترم نط من علي السور علشان الهانم و اټهجم علي الاستاذ و الموضوع كبر جدا و الاتنين هيتفصلوا نهائي من المدرسه
طارق صدم للحظه و نظر لاخوه ليومئ له تأكيدا علي الكلام لينظر الي كارما يجد والدة حسن ادمها و ضړبتها قلم سداسي الابعاد
ليه كده بس يا طنط يعني طب والهي لهطلقك في المستقبل
البارت 13
بعد اسبوع
في
متابعة القراءة